للمَتاهةِ ميثاقُ النسيان،
للمَتاهةِ بذلُ النهايةِ تتجددْ
لتُقسمَ الإرثَ على الهَلْعِين دماً.
المتاهةُ تراشقُ الهباءِ المزيّن،
المتاهةُ تراشقُ الهباءِ المزيّن،
بمكرٍ ، تقلبُ درهمَ البَقاءِ رنيناً في جيبِ الفقيرِ و المقموعِ
فتشتري دماً وكرامةً
برمادٍ يخيمُ على الحَناجرِ و القُلوبِ
أبهذا أنتَ أكيدٌ أيها التَاريخْ؟
تتَجملُ بنَهْبِّكَ منا وبنا
فلانسطيعُ أن نكتُبَكَ شعراًفيكتبك المجرم الأبهة فينا...بصمتنا ودمنا.
______________________________________________
إلى بلادي في حضور الصمت الساكن بزعم الموت يتمشى على علوم الثورات و الدم.
No comments:
Post a Comment