Wednesday 28 March 2012

"تودد" أو "الثورة التي لا تؤنث لا يعول عليها" : نص في صوَّر


بين "تودد" و "علية" المهدي" تتضح الرؤيا.


قال: إقرأ.
فرد: الناس نيام.
قال: إقرأ.
قال: الناس نيام.


الأسيرة هناء الشلبي، تخط من جسدها حدود مهانتنا وعليائها


الأنثى أول الوطن


 نريد أن
نحيا قليلا ، لا لشيء … بل لنحترم
القيامة بعد هذا الموت . واقتبسوا ،
كلام الفيلسوف : ” الموت لا يعنى
لنا شيئا . نكون فلا يكون .
الموت لا يعنى لنا شيئا ؟ يكون فلا
نكون “
و رتبوا أحلامهم
بطريقة أخرى. وناموا واقفين !
(م.درويش)


إنه إذا أراد شيئاً أن يقول: كن فيكون.
(لاتاء تأنيث تعيد للأنساق إتزانها)

لا أحادثكِ، ولا أراكِ، ولا أسمعكِ فأنت "شيء"


صوت المرأة ثورة 
و
صمت الرجل عورة
(صورة من البحرين، ولحرائر الخليج تحية)


من زمن الخيول البيضاء وطناً أنثى

No comments: